عشية الحفل الختامي لمهرجان كان السينمائي، تتكاثر صور لمختلف اللحظات المميزة التي تجمع النجوم.. لكن، ما هي أكثر اللحظات متعة؟
لقد مرت الآن عشرة أيام منذ بدء مهرجان كان السينمائي، ويواصل المشاهير متابعة بعضهم البعض على السجادة الحمراء الأسطورية. أقل ما يمكننا قوله هو أن هذه النسخة الـ 76 قدمت لنا بعض اللحظات المميزة.
يوم السبت الماضي، على سبيل المثال، عاد مارتن سكورسيزي -الذي لم يقدم فيلماً في مهرجان كان السينمائي منذ عام 1986- إلى جانب روبرت دي نيرو وليوناردو دي كابريو.. ثلاثي أسعد الجميع.
كما ظهرت جينيفر لورانس، بشكل رائع، بفستان أحمر من الساتان موقَّع من ديور؛ لكن ملابسها ليست الوحيدة المسؤولة عن نجاحها.. في الواقع، سارت الممثلة على درجات القصر مرتدية ”شبشب” وهو خرق للبروتوكول العام للحفل.
في 23 مايو، جاء دور طاقم «Asteroid City» من إخراج ويس أندرسون، للسير على السجادة الحمراء في مدينة كان. شاهد رواد المهرجان سكارليت جوهانسون وأدريان برودي وتوم هانكس وبريان كرانستون.
في اليوم التالي، بمناسبة العرض في مسابقة فيلم “La Passion de Dodin Bouffant’، كانت جولييت بينوش وبينوا ماجيميل متناغمين ومبتسمين، مما أسعد معجبيهما. ابتكرت فيرجيني إيفيرا الحدث أيضاً من خلال المشي وهي حامل والسجادة الحمراء في فستان أسود متألق مع ترتر سان لوران.
وهذه أفضل اللحظات التاريخية التي لم يتردد المصورون في التقاطها: